خرج ولم يعد.. نجوم ونجمات الأغنية الواحدة في خبر كان

"حظك حلو".. هذه هي الجملة الأقرب التي يمكن أن تقولها حين تصنع كمطرب أغنية تترك أثرا كبيرا مع الجمهور، بل وتغني الكثير من الأغنيات بعدها، ولكن يترك صداها لك، وكأنك لم تغني غيرها خلال مشوارك الفني.

حدث هذا مع عدد من المطربين العرب والمصرين، والذي يمكن أن نطلق عليهم مطرب أو مطربة الأغنية الواحدة، والذي كان منهم شيرين وجدي، ويوري مرقدي، وألين خلف، وغيرهم من النجوم العرب.

ونرصد من خلال هذا التقرير بعض الأغنيات التي جعلت من صاحبها نجم الأغنية الواحدة:

يوري مرقدي

نجم لبناني ظهر في بدايات الألفينات بأغنية لها نمط مختلف، أعجب بها الجمهور وبطريقة التصوير الأجنبية التي تمت بها وهي "بحبك موت"، والتي كانت من إنتاج شركة مزيكا.

هيثم سعيد

عُرف هيثم سعيد من خلال أغنية "هما مالهم بينا ياليل"، والتي ظهرت معه موديل محجبة لأول مرة، بالإضافة إلى ارتداءها دبلة، وأحدثت هذه الأغنية ضجة حين صدورها في بداية الألفينات أيَضًا، والتي تميزت بكلمات وألحان مختلفة.

فارس

بالرغم من أن فارس مطرب منذ تسعينات القرن الماضي إلا أن شهرته جاءت في منتصف الألفينات، بعد انتشار القنوات الفضائية الغنائية المتخصصة، واشتهر بأغنية "بنت بلادي".

ألين خلف

هي مطربة لبنانية قدمت عدد كبير من الأغنيات ما بين اللبنانية والمصرية، ولكن ما اشتهرت به "خلف" هي أغنية "دلع الحبايب".

شيرين وجدي

تعد شيرين وجدي مطربة من جيل التسعينات ولكن مع انفتاح الفضائيات قدمت هي أغنية من النوع اللايت والتي كانت سريعة الرتم،  وتعتبر أيضًا جديدة من حيث النوع عليها وهي "لو بينا إيه".

شاندو

ظهر شاندو باللون النوبي الذي لم يتميز ويشتهر به في مصر سوى اثنان هما أحمد منيب ومحمد منير، وجاء هو الذي تنبأ له الكثيرين بمستقبل مشرق في هذا اللون، ولكنه لم يستمر كثيرًا في عالم الفن من الأساس، وقدم أغنيتان فقط وفيلم، ولكن ما ترك بصمة مع الجمهور أكثر هي أغنية "عبد الهادي".